منذ ٥ أعوام
يخرّج المغرب منذ عام 2003 آلاف الأئمة والمرشدات الدينيات الأجانب سنويا، مقدما بذلك نفسه كنموذج ديني وسطي معتدل، إذ ينصّ الدستور المغربي دائما على حرية ممارسة الشؤون الدينية.